في عهد شهدت فيه الديموقراطية في البلاد طفرة منقطعة النظير ، وتحررت فيه مجتمعاتنا بحكم تنامي الوعي فيها من ركدة التخلف والتبعية العمياء.
وفي الرشيد ببلدية الواحات بولاية تكانت خُلقت وعاشت أنسام على صعيد مبارك، على جنبات قصرٍ مَشيدٍ آمن، مزدهر،شاعت أراعيله الأُّوَّلُ بحب الخير للغير فما أدراك بِحُبِّ ذات بَينِها.